ربما انتقل كريستيانو رونالدو إلى النصر السعودي وذهب ميسي إلى الدوري الأمريكي لكن لا شيء يتغير عندما نتحدث عن هذا الثنائي، فنجد أنفسنا فورًا نذهب إلى المقارنات المعتادة والجدل الكبير.
لكن اليوم لن نتجادل ولن نتحدث عن المقارنات، سنشير فقط إلى صدفة رائعة جمعت الثنائي في مسيرتهم الكبيرة التي كانت تشهد جفافًا في البطولات الدولية حتى عام 2016.
أولًا ظهر كريستيانو رونالدو بشكل درامي في نهائي كأس الأمم الأوروبية 2016 عندما أصيب في ركبته وغادر الملعب، وبدلًا من أن يضع بصمته على الكرة بنفسه، قرر أن يصبح مدربًا ويقف بجوار فيرناندو سانتوش على خط الملعب ويوجه الفريق ويعطيهم التعليمات.
الصدفة هنا هي أن ذلك حدث في العاشر من يونيو، وهو نفس اليوم الذي شهد تتويج المنتخب الأرجنتيني بوجود ليونيل ميسي قائدصا لأول مرة ببطولة كوبا أمريكا.
جدير بالذكر أن ميسي لاحقًا نجح أيضًا في الفوز بكأس العالم وحدث ذلك في ديسمبر الماضي وهو تاريخ ربما لن يتكرر مرة أخرى في كأس العالم التي ستعود لتُلعب في الشتاء.
اخلاء مسئولية! : هذا المحتوى لم يتم انشائة او استضافته بواسطة موقع اخبار الكورة و اي مسؤلية قانونية تقع على عاتق الموقع مصدر الخبر : GOAL [2] , يتم جمع الاخبار عن طريق خدمة ال RSS المتاحة مجانا للجمهور من المصدر : GOAL [2] مع الحفظ على حقوق الملكية الخاصة بمصدر الخبر.
0 تعليق