كشفت تقارير صحفية إنجليزية اليوم عن آخر تطورات بقاء دانييل ألفيش في الحبس بمدينة برشلونة عقب الاتهامات التي واجهها بالاعتداء على سيدة. جاء هذا بحسب ما ذكرت صحيفة "صن"، والتي أكدت أن حالة اللاعب تسوء يومًا بعد يوم، وأنه لا يمر بأفضل أوقاته مؤخرًا بعد كشف زوجته جوانا سانز عن الانفصال عنه. وأوضحت الصحيفة أن ألفيش قد طالب السلطات بتركه في الحبس الانفرادي خلال الفترة الماضية، بعد أن أصبح يمضي غالبية وقته في زنزانته. وقال مصدر للصحيفة الإنجليزية عقب أن قامت جوانا بمسح معظم صوره من على "إنستجرام": "ألفيش مدمر تمامًا، ويتعصب بسهولة مؤخرًا". وكان ألفيش قد تم القبض عليه في الـ 20 من يناير الماضي على ذمة تلك القضية ولا يزال لم يتم الإعلان عن حكم قضائي نهائي فيها.