كابوس ميسي وصراع الأساطير.. أكثر الحراس تصديًا لركلات الجزاء

لحارس المرمى دور حاسم في كل مباريات كرة القدم، ويزداد ذلك الدور أهمية عندما يتعلق الأمر بركلات الجزاء.

كأس الأمم الإفريقية الأخيرة أظهرت ما يمثله الحارس، بعد ملحمة محمد أبو جبل وتصديه لركلات الترجيح وكذلك ركلة جزاء ساديو ماني في النهائي.

ولطالما امتاز حراس مرمى بعينهم بالتعملق فيما أُطلق عليه "ركلات الحظ" سواء من خلال دراسة المنافس جيدًا أو المهارة الفطرية في التعامل مع التسديدات.

برشلونة يريد حارس جديد، وبونو على رأس المرشحين !

في هذا التقرير، نستعرض معكم أفضل 10 حراس مرمى في العالم تصديًا لركلات الجزاء، اعتمادًا على الأرقام.

مسيرة طويلة لحارس المرمى الألماني فرانك روست بدأ في 1992 وانتهت في 2011، تنقل خلالها بين أندية عديدة ونجح في التصدي لـ20 ركلة جزاء.

حاله كحال روست، امتدت مسيرة كوستيل طويلًا بين عديد الأندية الفرنسية أبرزهم بوردو منذ 2005 وإلى الآن، وتصدى لـ20 ركلة جزاء.

أسطورة حراسة المرمى الإسبانية، وأحد أهم قادة ريال مدريد، تصدى لـ20 ركلة جزاء منذ ظهوره للمرة الأولى 1999 وحتى عام 2020.

21 ركلة محصلة تصديات تشيك لركلات الجزاء، لعل أهمهم في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام آرين روبن عام 2012 بقميص تشيلسي.

المخضرم الفرنسي الذي لعب لنانت وباريس سان جيرمان وباستيا وليل حتى الاعتزال عام 2014، تصدى لـ21 ركلة جزاء.

الحارس الإيطالي اشتُهر بتصدياته لركلات الجزاء التي بلغت 21 ركلة، ولعله الآن يتألق رفقة ساسوولو رغم بلوغه الخامسة والثلاثين من عمره.

منذ ظهوره للمرة الأولى مع شالكه في 2007 وأدرك الجميع أن حارسًا أسطوريًا يطرق الأبواب، بالفعل مسيرة لا توصف لنوير الذي تخصص في صد ركلات الجزاء بـ25 ركلة قابلين للزيادة.

في فترة الحارس البرازيلي مع فالنسيا تحديدًا، كان الوقوف أمامه في ركلة جزاء كابوسًا، حتى أن البعض اعتبره عقدة لليونيل ميسي!

أسطورة حراسة المرمى الإيطالية الذي لا يزال يقاتل وهو في الثانية والأربعين من عمره رفقة بارما بالدرجة الثانية، تصدى لـ30 ركلة بالطبع غالبيتهم مع يوفنتوس.

يتربع حارس إنتر على عرش صدارة أكثر من تصدوا لركلات الجزاء بـ38 ركلة على مدار مسيرته الممتدة منذ 2003 وحتى الآن.