وهي الميدالية الأولمبية الخامسة لهذا الفارس، ثلاث منها من المعدن الأصفر، لكنها الأولى منذ ألعاب سيدني 2000.
ولم تتوقف إنجازات هوي عند هذا الحدّ، إذ عاد إلى منصة التتويج مرة جديدة بعد فترة قصيرة من انجازه الأوّل، ليطوق عنقه ببرونزية المسابقة الكاملة لمنافسات الفروسية للفردي.
قال هوي الذي يعود تاريخ ميداليته الأولمبية الأولى إلى دورة الألعاب الصيفية في برشلونة عام 1992 "أنا ممتنٍ حقًا للناس الذين لا يزالون قادرين على قول كم عمري لأنني عندما بدأت بممارسة الرياضة كنت أفتخر حقًا بكوني أصغر رياضي في الفريق".
وأضاف "عندما يقابلني الناس في القرية (الأولمبية) يقولون لي: +إذن ماذا تفعل؟ هل أنت إداري؟+ فأرد قائلاً: حسنًا، أنا رياضي".
غير أن الانجاز الذي حققه هوي لا يخوله أن يكون الأكبر سناً في تاريخ الألعاب الأولمبية، حيث ما زال الراحل السويسري لويس نوفيرا الحائز على فضية مسابقة منافسات الشراع في سن الـ 66 عاماً في ألعاب مكسيكو سيتي عام 1968، يتربع على الصدارة كأكبر رياضي يطوق عنقه بميدالية في العرس الرياضي العالمي.
اخلاء مسئولية! : هذا المحتوى لم يتم انشائة او استضافته بواسطة موقع اخبار الكورة و اي مسؤلية قانونية تقع على عاتق الموقع مصدر الخبر : بي ان الرياضية [1] , يتم جمع الاخبار عن طريق خدمة ال RSS المتاحة مجانا للجمهور من المصدر : بي ان الرياضية [1] مع الحفظ على حقوق الملكية الخاصة بمصدر الخبر.
0 تعليق