وتحدث كيفو عن لاعب خط الوسط الإيطالي البرازيلي السابق الذي ساعد بولونيا على التأهل لدوري أبطال أوروبا: “لقد وجد موتا الأبعاد الصحيحة لتطوير رؤيته الكروية، كلاعب كرة، كانت لديه أفكار واضحة ورأى مدى تعقيد اللعبة الحديثة، سألت نفسي: كيف يُمكن لبرشلونة التخلي عن لاعب مثل هذا؟”.

كان موتا من خريجي أكاديمية برشلونة ولعب 147 مباراة مع الفريق الأول قبل أن يلعب في الدوري الإيطالي لجنوى والإنتر.

وقال كيفو أن تياجو موتا تأثر بفترة تدريبه تحت قيادة كلاعب في : “لقد تعلم أهمية التمتع بالشخصية والسلطة لإدارة المجموعة، لقد وجد توازنًا جيدًا بين مبادئه ومسؤولية اللاعبين في اتخاذ القرارات في الكرة الحديثة والمنظمة”.

واختتم: “إنه يعرف معنى الفوز، أولًا كلاعب ثم كمدرب، ولكنه يدرك أنه في يوفنتوس عليه أن يقبل ببعض التنازلات، الاعتماد على اللاعبين الشبان مهم بسبب الجوانب المالية، إنه يعلم أيضًا أنه يجب التكيف مع خصاص اللاعبين”.