موقع اخبار كورة - في التصنيف السنوي للاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS) لعام 2024، حافظ الدوري المصري على مركزه المتميز في قائمة أقوى الدوريات على مستوى العالم. وجاء الدوري المصري في المركز السادس عشر ضمن ترتيب أقوى 50 دوريًا في العالم، متفوقًا على العديد من الدوريات الأوروبية. احتل الدوري المصري المركز الأول بين دوريات القارة الإفريقية، حيث أحرز 694.5 نقطة، ليؤكد تميزه على صعيد القارة السمراء. وجاء في المركز 16 عالميًا، مما يعكس التقدم المستمر في مستوى كرة القدم المصرية بعدما كان بالمركز ال20 في عام 2023. وبالحديث عن المنافسة الإفريقية، جاء الدوري المصري متقدمًا على العديد من الدوريات الإفريقية الأخرى مثل الدوري المغربي (المركز 34) والدوري الجزائري (المركز 45)، مما يعكس التفوق المستمر للكرة المصرية في المنطقة. ولمشاهدة التصنيف إضغط هنا إحصائيات الدوري المصري: المركز: 16 عالميًا. النقاط: 694.5 نقطة. الترتيب الإفريقي: 1. في التصنيف، أحرز الدوري السعودي المركز الـ21 على مستوى العالم، بتسجيله 563.75 نقطة. يذكر أن الدوري السعودي يواصل جذب الأنظار بفضل الاستثمارات الضخمة في الأندية والصفقات الدولية الكبرى التي شهدتها الأندية مثل النصر والهلال، وهو ما يعكس التطور السريع الذي يشهده الدوري. إحصائيات الدوري السعودي: المركز: 21 عالميًا. النقاط: 563.75 نقطة. الترتيب الآسيوي: 2. الترتيب العام لأقوى الدوريات في 2024: إيطاليا (المركز الأول) - 1992 نقطة إسبانيا (المركز الثاني) - 1885 نقطة إنجلترا (المركز الثالث) - 1871 نقطة البرازيل (المركز الرابع) - 1859 نقطة ألمانيا (المركز الخامس) - 1606 نقطة الأرجنتين (المركز السادس) - 1184 نقطة البرتغال (المركز السابع) - 1170 نقطة فرنسا (المركز الثامن) - 1125 نقطة بلجيكا (المركز التاسع) - 1095.5 نقطة هولندا (المركز العاشر) - 1015 نقطة أهمية التصنيف للكرة العربية: يشير هذا التصنيف إلى تحسن ملحوظ في مستوى كرة القدم في الدول العربية، خاصة في مصر والسعودية. فالدوريات العربية أصبحت أكثر تنافسية، وقد جذب الدوري السعودي لاعبين عالميين بارزين، مما يعزز من جاذبيته. ما هو تصنيف IFFHS: تم إطلاق تصنيف IFFHS السنوي منذ عام 1991 بهدف تصنيف الدوريات حول العالم بناءً على معايير إحصائية تشمل الأداء في البطولات المحلية، الفرق المشاركة في البطولات القارية، والنتائج الدولية للأندية. هذا التصنيف يعكس جهود الدول في تطوير كرة القدم المحلية، بالإضافة إلى الانفتاح على الاستثمار في اللاعبين والمدربين العالميين.