لا زال إعلام "الكابرانات" يواصل محاولاته "البئيسة" من أجل النيل من النجاح الكروي الذي تحصده المملكة المغربية خلال السنوات الماضية.

وحاول إعلام الجارة الشرقية في أكثر من مناسبة تغطية فشله الرياضي محليا، عبر التركيز على نشر الشائعات المضللة التي تحاول بشكل "بئيس" فرملة النجاح المغربي الذي بلغ صداه العالمية.

وأكد مصدر مسؤول لـ"البطولة" أن محاولات إعلام "الكابرانات" الفاشلة لا زالت متواصلة بعد أن انطلقت الحملة الإعلامية المغرضة أولا ضد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.

وتواصلت الحملة "البئيسة" بنشر أكاذيب سحب تنظيم كأس أمم أفريقيا من المملكة المغربية، ثم الطعن في جاهزية ملاعبها.

ووصلت الوقاحة بإعلام الجارة الشرقية إلى نشر خبر  بالوكالة عن طريق إحدى الصفحات الجنوب أفريقية بإقالة مدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي، وإمكانية تعويضه بمدرب فريق أورلاندو بيراتس الاسباني جوزي ريفييرو.

وتناقلت وسائل الإعلام المغربية بشكل "مؤسف" الخبر الذي تناقلته مع الاسف، دون التأكد من مصداقية الخبر التي يعتبر "أكذوبة" جديدة وتضليلا آخر ضمن حملة إعلام الجارة الشرقية "المغرض".