لا تنتهي الاتهامات التي توجه للحكام داخل المستطيل الأخضر بتوجيه مباريات معينة لأحد طرفي المباراة، منها ما هو حقيقي وواضح وضوح الشمس، ومنها ما هو إلا مجرد أوهام في مخيلة مردديه. لكن الاتهامات بالتلاعب لا تتوقف عند نتائج المباريات في عالم الساحرة المستديرة، فهناك اتهامات بسرقة ألقاب لا تُصدق في تاريخ الكرة. الاتهامات من عينة أحقية لاعب على آخر بجائزة، رغم عدم حصوله عليها كثيرة من قبل الجمهور، فهناك لاعبين يشعرون بالحرج من الحديث عن أحقيتهم بجوائز معينة. لكن الغريب هو أن هناك بالفعل ألقاب سُرقت وأعيدت لأصحابها بعد سنوات، وهناك لاعبين أعلنوا صراحةً أن بعض الألقاب سُرقت منهم علنًا، لكن لم يتم إعادتها لهم، ونستعرض أبرز هذه الحالات في السطور التالية..