وقال موسى، في تصريحات نقلها موقع ، :”بأمانة لم تؤثر بي العنصرية، لأني رأيت ذلك يحدث في كثير من المرات من قبل، ليس في ميستايا ولكن في الليجا”. وأضاف :”لم يكن الأمر مُفاجأة، ومن المُحزن أن يكون الأمر طبيعياً، هُناك الكثير من الأمور التي يُمكن أن تُنجز لحماية اللاعبين من تلك المُمارسات”. وأكمل :”كان من المُحزن رؤية كيف قام الملعب بالغناء بأعلى صوته تجاه لاعب تعرض للإهانات العنصرية، لا يُمكنني أن أتخيل كيف كان يشعر فينيسيوس”. وأحدثت حادثة فينيسيوس في ميستايا ردود فعل واسعة في عالم كرة القدم، وطالب عدد من رموز الرياضة الشعبية الأولى في العالم باتخاذ إجراءات صارمة تجاه ظاهرة العنصرية في الملاعب الإسبانية. https://www.youtube.com/embed/VfsWnhj-p1w