أضحى المنتخب الغابوني مهددا من الحرمان من لعب جميع المسابقات الدولية، في حال لم يؤد الاتحاد المحلي الحقوق المالية للمدرب السابق لـ"الفهود" الفرنسي باتريس نوفو.
وتعود فصول القصة حين أمر الاتحاد الدولي لكرة القدم الاتحاد الغابوني بدفع 522 ألف يورو لباتريس نوفو، بسبب فصله عن منصبه عقب الإقصاء من كأس أمم أفريقيا الأخيرة.
وكان الفرنسي قد اعترض على هذه الإقالة معتقدًا أنه تم فصله ظلما، ليرفع نزاعا أمام سلطات "الفيفا" التي حكمت لصالحه، وأمرت بدفع 522 ألف يورو لم يتم تأديتها لحدود اللحظة.
ولجأ المدرب الفرنسي منذ تلك اللحظة للغة الصبر والتروي من أجل إنهاء الأمور بشكل ودي، غير أن تماطل الاتحاد الغابوني دفعه للضغط رفقة محاميه من أجل استخلاص المبلغ أو المطالبة بمنع الغابون عن خوض المسابقات الدولية.
ويتواجد المنتخب الغابوني في مجموعة المغرب، حيث سيلتقي الطرفان في السادس من شهر شتنبر المقبل، لحساب تصفيات كأس أمم أفريقيا "المغرب 2025".
اخلاء مسئولية! : هذا المحتوى لم يتم انشائة او استضافته بواسطة موقع اخبار الكورة و اي مسؤلية قانونية تقع على عاتق الموقع مصدر الخبر : البطولة , يتم جمع الاخبار عن طريق خدمة ال RSS المتاحة مجانا للجمهور من المصدر : البطولة مع الحفظ على حقوق الملكية الخاصة بمصدر الخبر.
0 تعليق