بعد عودة رونالدو لمانشستر يونايتد .. كيف كانت عودة النجوم لفرقهم القديمة؟

GOAL [2] 0 تعليق 3 ارسل طباعة تبليغ حذف

استيقظ العالم يوم الجمعة على نبأ عودة كريستيانو رونالدو مرة أخرى إلى مانشستر يونايتد بعد أن كان قريبًا من مانشستر سيتي، في عودة من شأنها أن تُحيي أولد ترافورد من جديد.

تجربة رونالدو هي الأحدث ما بين النجوم الذين قرروا العودة من جديد لأنديتهم القديم، بعضها كُلل بالنجاح، وآخرون لم يكن القرار هو الأمثل وقوبلوا بالفشل.

ترك شباب برشلونة في 2004 وانضم إلى مانشستر يونايتد، ولكن بعد أربعة أعوام عاد للبلوجرانا وأصبح عضواً ذهبياً في الفريق الذي أكل الأخضر واليابس في أوروبا والعالم، وحتى الآن مكانه محفوظ رغم التقلبات في التشكيل الأساسي.

بدأ مشواره الاحترافي في أوروبا من بوابة بارما الذي قدمه للكرة الإيطالية والعالمية في 1996، ليعود ويلعب آخر مبارياته في الملاعب أيضاً بقميصه في فترته ما بين 2010 و2012.

كريسبو أثناء مشواره عاد أكثر من مرة لفرقه السابقة بعد أن فعل الأمر مع إنتر وتشيلسي.

لاعب موناكو الحالي ترك برشلونة في 2003 شاباً يافعاً نحو إنجلترا حيث تألق مع آرسنال، ليعود من جديد إلى النادي الكتالوني في 2011 بتجربة لم تكن بالنجاح المتوقع رغم تحقيقه خمسة ألقاب، على رأسها الليجا وكأس العالم للأندية.
عاد الجناح الطائر الهولندي مرة أخرى لصفوف جرونيجن الذي بدأ معه مشواره الكروي هذا الموسم، ولكن بدايته لم تكن موفقة في اللقاء الافتتاحي أمام بي إس في إيندهوفن، فريق آخر قديم له، إذ خرج مصاباً بعد نصف ساعة وخسر ناديه المباراة.

بدايته لم تكن أياكس بل الغريم إيندهوفن، ولكن سنوات التألق كانت بقميص الأول ما بين 2006 و2009، ولذا عندما قرر العودة لهولندا بعد مشوار احترافي حافل عاد لصفوفه في 2017 حتى وقتنا الحالي، ويمثل دور مهاجم الخبرة الذي يستعين به الفريق وقت الحاجة.

اقرأ أيضاً .. اغتصاب وقتل ومافيا .. هؤلاء سبقوا سواريز وواجهوا القضايا والمحاكم

الفيل الإيفواري صنع ربيع تشيلسي ولكن رحل في تجربة تركية وأخرى صينية، ثم  عاد مع جوزيه مورينيو في موسم 2014-2015 مرة أخرى لقلعة "ستامفورد بريدج" وساهم في لقب الدوري وكأس الرابطة.
كرر الأمر مرتين مع فريقين مختلفين، آخرها هذا الصيف بعد أن عاد مؤخراً لصفوف يوفنتوس، وقبلها مع ريال مدريد  في 2016 من السيدة العجوز، وقتها فشل في فرض نفسه أساسياً ولكن ساهم في تحقيق ثنائية الدوري والأبطال، وبطولات أخرى.

الغزال الأسمر ترك آرسنال في 2007 نحو برشلونة، ثم بعد تجربة أمريكية عاد على سبيل الإعارة في 2012 ليلعب أربعة لقاءات ويسجل هدف وحيد.

اقرأ أيضاً .. فيرجسون الغشاش وكونتي البهلوان .. مورينيو "ملك" المؤتمرات الصحفية

الديناميت الأوكراني سطر تاريخاً بقميص ميلان، ولكن رحل في تجربة غير موفقة نحو تشيلسي، ليعود مجدداً إلى عاصمة الموضة في 2008 على سبيل الإعارة ولكن لم يقدم المأمول.

أيضاً شيفا كرر نفس الأمر مع فريقه الأول دينامو كييف الذي قدمه للعالم وعاد لصفوفه في 2009 ولعب معه حتى 2012، حيث حقق السوبر الأوكراني.

النجم البرازيلي هو الآخر عاد لصفوف ميلان بعد تجربة مريرة مع ريال مدريد لم تكلل بالنجاح في موسم 2013-2014، ولكن الفترة الثانية لم تكن بنفس نجاح الأولى.
 بعد مشوار حافل، قرر جيجي الرحيل إلى باريس سان جيرمان في 2018 بحثاً عن ذات الأذنين، ولكن بعد عام وحيد عاد إلى يوفنتوس لمواصلة هيمنته المحلية على لقب الدوري، ولكن هذه المرة من على مقاعد البدلاء.
في 2017 صدم بونوتشي إيطاليا بعد أن ترك يوفنتوس نحو الغريم ميلان، وبعد سنة بالضبط عاد من نفس الاتجاه ليستعيد مكانته مع البيانكونيري وطعم البطولات.
بعد سنوات من التألق في يوفنتوس، عاد بوجبا مرة أخرى لصفوف مانشستر يونايتد في 2016، ورغم تحقيق لقب الدوري الأوروبي وكأس الرابطة، كان ينتظر الأفضل من النجم الفرنسي.
إبرا عاد منتصف الموسم الماضي إلى ميلان لينتشله من دوامة الغرق ويعيده إلى المقاعد الأوروبية والمشاركة في الدوري الأوروبي رغم بلوغه التاسعة والثلاثين هذا الشهر.
بعد سنوات من التألق في الملاعب الإنجليزية، عاد فان بيرسي إلى صفوف فينورد حيث بدأ المشوار، وقاده لكأس هولندا والسوبر
لم يعرف منذ بدايته قميصاً إلا بيتيس، ولكن خرج في عدة تجارب احترافية ثم عاد لبيته الأندلسي في 2015 وحتى الآن مستمر في تشكيلته الأساسية رغم بلوغه التاسعة والثلاثين.
بدأ مع بوكا جونيورز رحلته في عالم الكرة، وبعد مشوار مرصع بالبطولات والمحطات العالمية عاد في 2018 وقاده للقب الدوري والسوبر، مع عدم نسيان أنه عاد قبلها مُعاراً أيضاً في 2015 لفترة وجيزة.
المدافع الألماني المخضرم تنقل طوال مشواره ما بين بايرن ميونخ وبوروسيا دورتموند، إذ بدأ في صفوف البافاري ومثله في مناسبتين، ولكن لعب في ثلاث مناسبات أيضاً بقميص الفريق الأصفر والأسود!
مثل هوملس، تنقل بين دورتموند وبايرن، إذ عاد لصفوف الأخير في 2016 بعد تجربته البافارية، والآن هانز فليك، مدرب بايرن، يعمل على إعادته!
بدأ في شتوتجارت، وبعد رحلة احترافية أوروبية مطولة، عاد لصفوف VFB في الدرجة الثانية ليساعده على الصعود ثم الاعتزال.
عاد جاريث بيل إلى توتنهام على سبيل الإعارة من ريال مدريد، ولكن تجربته في العاصمة اللندنية لم تكلل بالنجاح ولم يقرر النادي الإنجليزي شراء عقده رغم كل محاولات الميرينجي.

اخلاء مسئولية! : هذا المحتوى لم يتم انشائة او استضافته بواسطة موقع اخبار الكورة و اي مسؤلية قانونية تقع على عاتق الموقع مصدر الخبر : GOAL [2] , يتم جمع الاخبار عن طريق خدمة ال RSS المتاحة مجانا للجمهور من المصدر : GOAL [2] مع الحفظ على حقوق الملكية الخاصة بمصدر الخبر.

0 تعليق